ابدأ مع لماذا

تأليف: Simon Sinek

غلاف الكتاب

التصنيف: ريادة الأعمال

سنة النشر: غير معروفة

عدد الصفحات: 256

نبذة عن الكتاب

كتاب يلهم القادة ورواد الأعمال لاكتشاف دوافعهم الحقيقية، ويكشف كيف أن البدء بالسؤال "لماذا" هو سر النجاح والتأثير الدائم.

ملخص سريع (أهم الأفكار)

  • القادة العظماء يبدأون بـ "لماذا" قبل التفكير في "كيف" و"ماذا".
  • الناس لا يشترون ما تفعله، بل يشترون لماذا تفعله.
  • الوضوح في الغاية هو جوهر القيادة الملهمة.
  • الدائرة الذهبية: لماذا - كيف - ماذا.
  • الثقة والولاء تنبع من التوافق القيمي مع "لماذا" الشركة أو القائد.

التلخيص المفصل

مقدمة

يقدم سيمون سينك فكرته الأساسية حول أهمية البدء بـ"لماذا" كمصدر إلهام وتحفيز، مستندًا إلى تجارب واقعية وأمثلة من عالم الأعمال.

الفصل الأول: افتراضاتنا كلها خطأ

يناقش كيف أن معظم القادة والشركات تركز على "ما" تقوم به بدلاً من "لماذا"، مما يؤدي إلى فقدان الإلهام والابتكار الحقيقي.

الفصل الثاني: بداءة بقادة عظماء

يعرض أمثلة مثل ستيف جوبز ومارتن لوثر كينغ، مبينًا كيف أنهم ألهموا الملايين بفضل وضوح "لماذا" لديهم.

الفصل الثالث: الدائرة الذهبية

يعرض النموذج المحوري في الكتاب: لماذا (الغرض)، كيف (العملية)، ماذا (النتائج)، موضحًا أن البداية الصحيحة تكون دائمًا من الداخل للخارج.

الفصل الرابع: هذه ليست آراء، بل بيولوجيا

يربط سينك بين نموذج الدائرة الذهبية وعمل الدماغ البشري، موضحًا كيف أن مركز الشعور والثقة مرتبط بـ"لماذا".

الفصل الخامس: الوضوح والانضباط والاتساق

يشدد على أهمية الاتساق بين الغاية والأفعال، وأن النجاح المستدام يتطلب وضوحًا في الرسالة وتنفيذًا منسجمًا معها.

الفصل السادس: اكتساب الثقة والولاء

يفسر كيف أن الشركات التي تنطلق من دوافع واضحة تبني علاقات ثقة دائمة مع موظفيها وزبائنها.

الفصل السابع: كيف تنشر الإلهام

يتحدث عن أهمية التكرار والاتساق في نقل الرؤية، وأن القادة الحقيقيين لا يُقنعون فقط، بل يُلهمون.

الخاتمة: ابدأ مع لماذا

يؤكد سينك أن النجاح المستدام يتطلب البدء دائمًا من الغاية، وليس من الأداة أو المنتج، وأن ذلك هو ما يصنع الفارق في عالم مليء بالتشابهات.

اقتباسات من الكتاب

"الناس لا يشترون ما تفعله، بل يشترون لماذا تفعله."

"الهدف ليس العمل مع من يحتاج إلى ما تملكه، بل مع من يؤمن بما تؤمن به."

"الثقة تُبنى عندما يطابق ما نفعله ما نؤمن به."

أعجبك الملخص؟