من جيد إلى عظيم

الفصل الأول: من جيد إلى عظيم

يفتتح الكتاب بسؤال مركزي: لماذا لا تصبح الشركات الجيدة شركات عظيمة؟ ويعرض نتائج بحث استمر لسنوات خلص إلى أن التحول ممكن لكنه نادر، ويستلزم صفات معينة في القيادة والثقافة.

الفصل الثاني: مستوى القيادة الخامس

يستعرض المؤلف نمطًا من القادة يُطلق عليهم "قادة المستوى الخامس" الذين يجمعون بين التواضع الشخصي والإرادة المهنية الصلبة، ويُعدّون القوة الدافعة وراء الشركات العظيمة.

الفصل الثالث: أولاً من ثم من

يشير إلى أهمية بناء الفريق المناسب قبل تحديد الاتجاه، إذ أن اختيار الأشخاص المناسبين على الحافلة الخاطئة يؤدي للفشل، بينما الأشخاص الجيدون يمكنهم إنجاح أي استراتيجية.

الفصل الرابع: مواجهة الحقائق القاسية

يشدد على ضرورة مواجهة الواقع بلا تزييف، مع الحفاظ على إيمان قوي في إمكانية النجاح، وهو ما يُعرف بمفارقة ستوكدايل.

الفصل الخامس: مفهوم القنفذ

يبني المفهوم على ثلاث دوائر: ما الذي تتفوق فيه؟ ما الذي يشغفك؟ وما الذي يدرّ عليك المال؟ تلاقي هذه الدوائر يمثل جوهر العظمة.

الفصل السادس: ثقافة الانضباط

الثقافة المنضبطة تحرر الشركات من الحاجة إلى السيطرة الصارمة، لأنها تبني في داخلها آلية ذاتية من الالتزام والانضباط.

الفصل السابع: عجلة الدفع

التحول العظيم لا يحدث بلحظة فاصلة، بل هو نتيجة لتراكم قرارات منضبطة على مدى طويل، كعجلة تبدأ بالدوران ببطء ثم تكتسب زخماً تدريجياً.

الفصل الثامن: دور التقنية

التقنية ليست دافعًا أساسيًا للنجاح، لكنها أداة تُستَخدم بتروٍ عندما تكون خادمة للرؤية الأساسية، وليس العكس.