العادات السبع للناس الأكثر فعالية

العادة الأولى: كن مبادرًا

يركز هذا الفصل على أهمية تحمل المسؤولية الشخصية عن قراراتنا وتصرفاتنا، حيث يدعو الكاتب إلى أن نكون فاعلين لا متفاعلين، نختار استجابتنا للمواقف بدلاً من أن نكون ضحايا للظروف.

العادة الثانية: ابدأ والنهاية في ذهنك

يشجع كوفي القارئ على أن يحدد رؤيته ورسالة حياته، بأن يعيش بتخطيط واضح وموجه نحو الهدف، لا بردود أفعال آنية أو عشوائية.

العادة الثالثة: قدم الأهم على المهم

يتحدث هذا الفصل عن إدارة الوقت بشكل فعّال من خلال التركيز على المهام ذات الأولوية العالية، بدلاً من الانشغال بأمور ثانوية.

العادة الرابعة: فكّر بطريقة الربح للجميع

يركز كوفي هنا على بناء علاقات متوازنة تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، حيث لا يكون النجاح على حساب الآخرين بل معهم.

العادة الخامسة: اسعَ أولًا إلى أن تفهم، ثم أن تُفهم

يناقش أهمية الاستماع الفعّال قبل الحديث، مما يساعد على بناء الثقة والتفاهم الأعمق في العلاقات.

العادة السادسة: التكاتف

يعرض كوفي مفهوم التعاون التكاملي، حيث تنتج الفرق المتعاونة نتائج أكبر من مجموع الأفراد عبر تبادل الأفكار والإبداع الجماعي.

العادة السابعة: اشحذ المنشار

تشجع هذه العادة على تجديد الذات بانتظام جسديًا وعقليًا وروحيًا وعاطفيًا، لضمان الاستمرارية والفعالية في الحياة.